بعد اطلقها لحملة أحياء "سنة التعدد" وجدت طالبة كلية الطب "نوف العمودي" العديد من الراغبين في الارتباط بها ، وذلك بعد أن طلبها أحد الرجال الراغبين في الزواج منها مع استعداده لدفع مبلغ مليون ريال كمهر شرعي لها ، في حين عرض عليها أخر الزواج حتى تبرهن على صحة حملتها في احياء سنة التعدد في المملكة ، وفي الجانب الأخر اتهمت "طالبة كلية الطب" بقبح المنظر والعنوسة وأن قطار الزواج قد فاتها على الرغم من أنها لم تتجاوز سن الـ 19 عاماً.
وفي حديث خاص بــ"صدى" أوضحت "نوف العمودي" بأن حملتها "في أحياء سنة التعدد" هي حمله تثقيفية توعويه بدأت من المنابر الحرة وابدت وجهة نظرها بكل شفافية ووضوح بعد أن أخذت رأي اهل العلم الشرعي في قضية التعدد .
وأكدت "العمودي" بأنه لم يكن هناك أي مقاصد شخصية وراء هذه الحملة وأن كل ما اردته هو تثقيف المرآه بخصوص قضية التعدد ، وأضافت انه من المؤسف ان يهدم بيتاً بسبب زواج الزوج من أخرى وتشتعل الحرب في ذلك المنزل بعدما كان يتسم بالهدوء والسكينة ، وتسائلت ولماذا لا تفكر المراءة بيتها وأبنائها ؟ ..، ولماذا لماذا تهدم ما بنته وماسمعت لبنائه في سنين ؟
وبالمقابل هناك الكثير من الشبان عازبون عن الزواج لعدم توفر التكاليف أو عدم قدرتهم على تحمل المسئولية .
وأكدت العمودي لـ "صدى" انها في حملتها لم تخص الشبان بتاتاً لأنه توجد جمعيات خاصه تساهم في مساعدتهم على الزواج , ولكنها خصت في دعوتها لأحياء سنة التعدد كل رجل مقتدر عادل ، وحتى المطلقات ايضاً يحتجن إلى رجل لكي يعولهن .
وحول ردود الفعل تجاه الحملة التى اطلقتها قالت "نوف العمودي": هناك من قال عنها "عانس" على الرغم من انها لم تتجاوز سن الـ 19 من عمرها ، وايضاً هناك من وصفها بالقبيحة وكذلك من قال انها "مازلت صغيرة على مثل هذه المواضيع " ، وتسائلت العمودي "اذا تكلمت فتاة صغيرة بالعمر قالوا صغيرة".." أجل من يتحدث "؟.
وأكدت "العمودي" بأن أحد الاشخاص دفع مبلغ مليون ريال مهراً لها مقابل الزواج به , وهناك شخص أخر بنى مصداقيتها في اطلاق الحملة على الزواج به ! .
وأوضحت بأن الزواج لم يكن بهذه الطريقة البشعة , الزواج تفاهم وود قبل أن يكون تحدياً , ليس لأنها صاحبة الحملة ، أي أنه سيتم التطبيق علي وإن لم يطبق إذاً لست صادقة ؟..، لكنها أكدت بأنها لو تزوجت وبعد سنوات أراد زواجها من الزواج بسيدة أخرى فأنها لأن تمانع و متى سيفهم الناس ذلك ؟
وأكدت في نهاية حديثها الخاص لـ "صدى" اليوم السبت بأنه مسرورة جداً لانها التقت بالكثير من النساء المتزوجات "برجل متعدد" وحياتهم الزوجية في أحسن مايكون بفضل الله تعالى .
وفي حديث خاص بــ"صدى" أوضحت "نوف العمودي" بأن حملتها "في أحياء سنة التعدد" هي حمله تثقيفية توعويه بدأت من المنابر الحرة وابدت وجهة نظرها بكل شفافية ووضوح بعد أن أخذت رأي اهل العلم الشرعي في قضية التعدد .
وأكدت "العمودي" بأنه لم يكن هناك أي مقاصد شخصية وراء هذه الحملة وأن كل ما اردته هو تثقيف المرآه بخصوص قضية التعدد ، وأضافت انه من المؤسف ان يهدم بيتاً بسبب زواج الزوج من أخرى وتشتعل الحرب في ذلك المنزل بعدما كان يتسم بالهدوء والسكينة ، وتسائلت ولماذا لا تفكر المراءة بيتها وأبنائها ؟ ..، ولماذا لماذا تهدم ما بنته وماسمعت لبنائه في سنين ؟
وبالمقابل هناك الكثير من الشبان عازبون عن الزواج لعدم توفر التكاليف أو عدم قدرتهم على تحمل المسئولية .
وأكدت العمودي لـ "صدى" انها في حملتها لم تخص الشبان بتاتاً لأنه توجد جمعيات خاصه تساهم في مساعدتهم على الزواج , ولكنها خصت في دعوتها لأحياء سنة التعدد كل رجل مقتدر عادل ، وحتى المطلقات ايضاً يحتجن إلى رجل لكي يعولهن .
وحول ردود الفعل تجاه الحملة التى اطلقتها قالت "نوف العمودي": هناك من قال عنها "عانس" على الرغم من انها لم تتجاوز سن الـ 19 من عمرها ، وايضاً هناك من وصفها بالقبيحة وكذلك من قال انها "مازلت صغيرة على مثل هذه المواضيع " ، وتسائلت العمودي "اذا تكلمت فتاة صغيرة بالعمر قالوا صغيرة".." أجل من يتحدث "؟.
وأكدت "العمودي" بأن أحد الاشخاص دفع مبلغ مليون ريال مهراً لها مقابل الزواج به , وهناك شخص أخر بنى مصداقيتها في اطلاق الحملة على الزواج به ! .
وأوضحت بأن الزواج لم يكن بهذه الطريقة البشعة , الزواج تفاهم وود قبل أن يكون تحدياً , ليس لأنها صاحبة الحملة ، أي أنه سيتم التطبيق علي وإن لم يطبق إذاً لست صادقة ؟..، لكنها أكدت بأنها لو تزوجت وبعد سنوات أراد زواجها من الزواج بسيدة أخرى فأنها لأن تمانع و متى سيفهم الناس ذلك ؟
وأكدت في نهاية حديثها الخاص لـ "صدى" اليوم السبت بأنه مسرورة جداً لانها التقت بالكثير من النساء المتزوجات "برجل متعدد" وحياتهم الزوجية في أحسن مايكون بفضل الله تعالى .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق