
استنكر الداعية الدكتور محمد العريفي موقف البعض حيال المخاطر التي تواجه الأمة، وقال في تغريدة له على موقع "تويتر": أنشر صور أطفال مذبوحين بسوريا والعراق، ودعاة مشنوقين بإيران، لبيان خطر "الرافضة".. فيقفز واحد: لا تشعل الفتنة.
واختتم العريفي تغريدته بسؤال لمتابعيه قائلا: بالله لو مكاني بماذا ترد عليه؟
ويعد الشيخ محمد العريفي من الدعاة الذين يولون اهتماما كبيرا لقضايا الأمة المصيرية، ويتعرض في تغريداته لخطر "دعاة الفتنة" على المنطقة، ويبدي تعاطفا كبيرا يصل إلى درجة التوحد مع الشعوب الإسلامية التي يقع عليها الظلم.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق