الخميس، 23 أغسطس 2012

#صور #دبي في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي


تعرف إمارة دبي في الإمارات العربية المتحدة اليوم بأنّها واحة عالمية براقة لامعة، يتوجها أطول مبنى في العالم، برج خليفة. لكنّها لم تكن منذ زمن طويل بحسب ما ننقل عن فورين بوليسي، إلاّ مدينة صحراوية تقليدية نقلتها الطفرة النفطية إلى عصر الفيراري، مع باقي البلاد. 

وعلى الرغم من ضربة الأزمة الإقتصادية العالمية وتأثيرها على دبي فقد حققت الإمارة 4 في المئة بعد إعادة تقديم نفسها كملاذ مالي وسط حمى الربيع العربي ما حقق لها موقعاً تصفه هيرالد تريبيون بأنّه "طريق حرير جديد".

الصور التالية التقطت في الستينات وأوائل السبعينات من القرن الماضي، ويظهر فيها مجتمع دبي في بداية تطوره.

الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حاكم دبي ورئيس وزراء الإمارات يمتطي جملاً خلال شبابه.


برج الساعة في الديرة الذي أنشئ عام 1964 تحيطه الرمال ومساحات فارغة لا تكاد تكون مطورة. واليوم تحيط به الكثير من الفنادق التي تحتل أبراجاً عالية.


حتى عام 1961 لم تكن هنالك مياه جارية منعشة في دبي وكانت الإمدادات تنقل في براميل أو حاويات كما يظهر في الصورة.


مراكب شراعية في خور دبي. هو الخور الذي يقسم المدينة إلى قسميها التقليديين؛ الديرة وبور دبي، كان يوماً ما مركز تجارة اللؤلؤ في دبي التي كانت أساس اقتصادها قبل النفط. وكانت المراكب التي تمضي في رحلات تجارة اللؤلؤ تتوقف في الخور. وبينما انخفضت تجارة اللؤلؤ بشكل حاد بعد اختراع الصناعي ساعد المرفأ في تعزيز موقع دبي كملاذ تجاري إقليمي.


رجل بدوي مع صقر له. الصقور استخدمت كوسيلة للصيد طيلة قرون في المجتمعات البدوية في الخليج.


مجموعة من البدو يعزفون الموسيقى خارج احد منازل دبي.


بور دبي؛ القلب التاريخي للمدينة في صورة من بداية فترة تطوير المدينة.


سوق مفتوح وسط مدينة دبي.


صلاة العيد في دبي القديمة.


مراكب صيد صغيرة في الخور.


قسم الرجال في حفل زفاف من المدينة.


النساء في حفل الزفاف يرتدين البرقع التقليدي


خراف منقولة بواسطة المراكب الشراعية من الديرة إلى بور دبي.


قافلة إبل تسير عبر دبي


سوق مفتوح في الديرة


بائع تمور يدخن نارجيلته


يتجمعون في سوق النايف وهو أحد أقدم الأسواق التقليدية في دبي. هدم بالكامل خلال حريق عام 2008، ولاعتباره علامة ثقافية مميزة يجب الحفاظ عليها، أعيد بناؤه عام 2010.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق